ديما ناصيف-
تسيطر حال انعدام الثقة بين الفصائل السورية المسلحة. إذ لا تزال ترفض اشهار أسماء من وافق منها على الهدنة مع الجيش السوري ومن رفضها، وذلك لتجنب انفجار الخلافات بينها. ولا تزال النصرة وأحرار الشام وهي أكبر الفصائل تشترط شمول النصرة بالهدنة للموافقة عليها.