حط وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل ضيفا على برنامج "الاسبوع في ساعة " مع الاعلامي جورج صليبي وتناول مختلف الملفات السياسية الداخلية والاقليمية والخارجية... وهذه ابرز مقتطفات الحديث:
- عن انتخابات المجلس الوطني في التيار الوطني الحر: نحن نقوم بوقت قصير باتباع نظام داخلي للتيار ونطبقه تحت مبدأ المحاسبة
- اشكر التيار الوطني الحر الذي اعطى مرة جديدة صورة مشرقة عن لبنان وسط التكفير الذي نعيشه في المنطقة
- نحن نستقبل اليوم مليون ونصف نازح سوري في وقت دول أكبر لم تحتمل 100 ألف
- نحن لم نتصرف مثل تركيا ولم نستفز أحد لاننا مقتنعين ان الحل ليس بذهاب السوريين الى أوروبا
- مؤتمر الطاقة الاغترابية سيشكل مناسبة لإطلاق ورشة تحفيز للبنانيي الانتشار على التقدم لاستعادة جنسيتهم وفق القانون الذي أقر أخيرا
لن يصح ما يلغينا من المعادلة ولدينا من الثبات والقوة ما يسمح لنا بالصمود واي محاولة خارج هذا الاطار ستسقط
- تجاوز الأكثرية الساحقة التي نمثلها مع القوات اللبنانية مستحيل ولا يمكن ان نقبل إلغاءنا بجلسة رئاسية
- اذا لا تريدون ان يكون القوي من يمثل المسيحيين فليمثل الضعفاء كل الطوائف الاخرى اذا
- اذا اعترف الحريري بنا نعترف به اما اذا قرر اختيار الرئيس فنحن سنختار رئيس الحكومة من الزعامات السنية المعروفة
-عن طلب السعودية الاعتذار: مستعد للقيام بكل ما يلزم خدمة لبلدي ولكن بعد ان اعرف ما المطلوب وبناء على تفهم الآخرين لموقف لبنان
-كثر السفراء الذين ارتكبوا أخطاء دبلوماسية بحق لبنان وهم يتدخلون بشؤون لبنان الداخلية
-لا مانع من التواصل مع وزير الخارجية السعودية شرط استعداد الطرف الآخر والحكومة قررت تشكيل وفد وزاري برئاسة رئيس الحكومة لزيارة الرياض
-اذا افترضنا ان رئيس الحكومة يعتبر اننا لا نمثل السياسة الخارجية فنحن نقول ان رئاسة الحكومة ايضا لا تحدد السياسة الخارجية
-أول المتضررين من الموقف السعودي هو الرئيس سلام والوزير نهاد المشنوق وفريقه
-كل هدف البعض ان يقول للسعودية ان العماد عون سيأخذ لبنان إلى إيران إذا انتخب رئيسا بدليل مواقف وزير الخارجية التي يفسرونها كما يريدون
- البعض يرفع السقف خارج الحكومة وفي الإعلام أما في الداخل فيوارب ويقول كلاماً بسقف أدنى
- المطلوب من لبنان على صغر حجمه ان يقوم بدور الوصل والربط بين الجميع وعندما يعجز الأفضل أن يسحب نفسه
- لم نصوّت بالامتناع بل امتنعنا من التصويت ولم نمسّ بالإجماع العربي
-هناك خمسة وزراء بينهم أشخاص من المستقبل والكتائب واللقاء التشاوري سألوا في مجلس الوزراء أين أخطأ لبنان في السياسة الخارجية
- يتعرض لبنان عبر وزارة خارجيته لتغير السياسة المنطقة
-كلام رئيس الحكومة عن ارتكابنا غلطة في السياسة الخارجية لا يمثل لبنان ولا سياسة الحكومة
-بيان الحكومة الاخير كان أقل من ما دعونا له
-النأي بالنفس عن الأزمات المجاورة جاء في البيان الوزاري ولم يعترض عليه المشنوق