كريس هيلتيغ ودونوفان كونراد كانا يبحثان عن قطعة من الأرض تمكنهما من مراقبة السماء ليلاً دون أي تلوث ضوئي، لذا قررا العيش في هذه البلدة.
جين كوين/ عالمة فضاء هاوية: قبل أن نأتي إلى بلدة ديرليك للفضاء كنا نعيش في منزل من خمس غرف في ميريلاند.
أتينا إلى موقع ناء جدا .. فنحن في منطقة بين أتلانتا وألاسكا ما يخفض من التلوث الضوئي.
عندما تغرب الشمس في هذه البلدة يمكنك أن تزيل السقف عن غرفة المرصد الفلكي.
أنا مراقبة بصرية لذا فإنني أقوم بجلب التليسكوب وأضعه في منطقة تمكنني من المراقبة عندما يحل الظلام.
دان ليويلين/ عالم فضاء هاوٍ: هذا مجتمع قام فيه الناس بشراء أراض ووضع منازل عليها في منطقة المراقبة للابتعاد عن التلوث الضوئي.
التلوث الضوئي كبير حقاً ما يجعل السماء رمادية ولا يمكنك رؤية بعض الأشياء مثل درب التبانة.
لا يسمح باستخدام الأضواء البيضاء هنا فهذه بلدة لعلم الفلك.. المجتمع بكامله يستخدم أضواء حمراء ما يحفظ القدرة على مراقبة الفضاء.
أنا أصور الكواكب منذ خمسة عشر عاماً وهناك أشخاص مثلي هنا يلتقطون صور الكواكب ونسلّم هذه الصور.
المجتمع الهاوي مهم جدا، فنحن أساس الصور التي يتم تسليمها، ما يثير الحماس فيك لأنك تساهم في إثراء العلم، وهذا جميل جداً.