"الن مش لالك" حملة تسعى لتثبيت العلاقات الانسانية في زمن الميلاد وزرع الفرحة في قلوب منسية في زحمة الاستعدادات للاعياد عيون شاخصة صوب الامل ، واخرى تراهن على نهايات سعيدة ... ستتحقق لان العيد عيد المخلص وهم ابناء الرجاء من الذين امنوا وسيحيون. حملة صغيرة عبر الفايسبوك تحت عنوان "العيد الن مش لالك" كفيلة باسعاد بعض من شردتهم الظروف .
بين طفل حرم من الدراسة قسرا وعجوز يبحث عن سقف يقيه برد الشتاء توزعت اهتمامات ومهمات القيمين على الحملة الذين سيجتمعون ليلة الميلاد عند التاسعة مساء للاحتفال مع كل وحيد وكل محروم فتنتصر المحبة وتعلو روح العطاء هذا الميلاد لا تدع القطار يمر من دون ان"تكون شريك" في صناعة الحدث ... والحدث هذه المرة هو الاخر الناظر الى شيء من المحبة