Clik here to view.
هذا التقرير يعود لشهر آب من عام 2014 من اعداد الإعلامية جويس نوفل -
ولدت الفكرة لمواجهة الإرهاب الذي يطال مسيحيي الموصل والمشرق، هكذا تحضر الشباب الغاضب من واقع غربي وعربي متسلط، جهزوا العتاد أخذوا التعليمات وأنطلقوا
في العلن وحده العلم الفرنسي شهد على هذا التحرك النوعي، ومن وراء جدران السفارة الفرنسية وعبر كاميراتها شاهد المعنيون الطلاب، أتوا من مناطق عدة في لبنان وأوصلوا د
ينقل الناشط في التيار الوطني الحرّ ومجموعة "Omega Team" طوني اوريان: انها رسالة نوجهها الى الشعب الفرنسي الصديق، يسكوتو في تواطؤ، ورح نذكرهم انو يوم من الأيام هيدا الإرهاب يللي عم ينزرع بأرضنا رح يرجع ينتقل لعندن. انتو عم تدعمو الإرهاب من ميل، ومتواطئين بطريقة مباشرة، وهيدي ادانة بانو تطلبو من مسيحيي المشرق وتطلبو منون مسهليلكم اموركم انو تفلّوا وتهربو.. انو تفرغو المشرق من مسيحيتو لأنّو مش سئلانين على مسيحية لمشرق بس لأنوبدهم يد عاملي رخيصة وتيحلّوا من المشكلة يلي متفاقمة ديمغرافياً..
بالأحمر طلى المنددون الأرض أمام السفارة الفرنسية ليبقى المسيحيون في أرضهم المشرقية. لدقائق قليلة وقفوا أمام السفارة... دمغوا أرضها بيافطات تندد بظلمها وسياستها ونيتها..
مهما تبدل المكان والزمان، سيعلو صوت كل مؤمن بشرق متعدد فوق كل أصوات القتل والدمار والتهجير
