
هنا يجد الكبار المنسيون ملجا امنا:
خلف هذه الوجوه البريئة تختبئ الف حكاية حزن وحكاية...هنا الصغار يجتمعون لكنهم يخجلون فيديرون وجههم للكاميرا ومنهم من يصرخ غاضبا:
سعادة السماء ليس مكانا لتأمين لقمة عيش الفقراء فحسب انما بات ملجأ لمأساة كثيرين ، فيجتمعون هنا حيث يكون الاب مجدي جاهزا دوما للمساعدة:
سعادة السماء لن تنشر الفرح في برج حمود فحسب:
مجدي
ممنوع ان تموت جوعا في سعادة السماء : فهنا تجد لقمة عيش كريمة وسعادة مفقودة وفرحا يبحث عنه كثيرون!!!