أجرى العقيد المتعاقد من الجيش عميد حمّود، المعروف بدوره كمسؤول أمني في تيار المستقبل، زيارات لعددٍ من «أمراء المحاور» في طرابلس، في محاولة لـ«جسّ النبض» والتأكد ممّا إذا كان هؤلاء في وارد العودة إلى لعب دور عسكري وأمني في المدينة. إلّا أن حمّود فوجئ برفض غالبية هؤلاء العودة للعمل لحساب تيار المستقبل، مع اتهامات للتيار وحمود بالتخلي عنهم وتركهم لمصيرهم أمام القضاء اللبناني.
↧