كثير من المعطيات اجتمعت مرة واحدة ضد الشيخ احمد الاسير ووقع في فخها ..
فليس صدفة ان يحصل توقيف الاسير في هذا التوقيت بالذات، لا سيما وان الاتفاق النووي الذي كانت محاربة الارهاب جزءاً اساسياً منه اصبح يرخي بظلاله على المنطقة، لتتدحرج من بعد الاتفاق لوائح باسماء ارهابيين فهل يكون الاسير احد هؤلاء كما تصنفه الدول المحاربة للارهاب ؟..