أوضح مصدر قريب من المستقبل لـ «الأنباء» أن المستقبل وسعد الحريري لم ينسوا كيف ان سليمان فرنجية، بادر ـ وكان وزيرا للداخلية بتاريخ تفجير موكب الرئيس الشهيد رفيق الحريري ـ الى وقف عملية تنظيف «مسرح الجريمة» من جانب "النظام الأمني"، لمجرد ان لفت اللواء أشرف ريفي نظره الى خطورة ما يحصل، ما يعني أن سليمان فرنجية ساهم بموقفه هذا في حفظ الكثير من الادلة والبيّنات التي ساعدت في كشف هوية المتورطين.
↧