نشر موقع الحدث نيوز المنشور الذي كتبته ديما صادق وتسبب برفع دعوى عليها من قبل " حزب الله ". وجاء فيه:
“حزب الله ليس له أي ضلوع في قضايا الفساد المالي لأنه بكل بساطة لا يسرق الأموال إنما هو من يرعى حاشية لها اصول وجذور واخوة واقرباء وابناء شقيق الوزير محمد فنيش مهرّب أدوية فاسدة. وشقيق النائب الموسوي مهرّب حبوب الهلوسة الـ كبتاغون ومتورط في سرقة سيارات ومتواري عن الانظار. وابن الشيخ محمد يزبك سرق سلاح الحزب وباعه في سورية، وابن ابراهيم امين السيد جاسوس اسرائيلي “يعاد تأهيله” في طهران. علي عمار محتكر استيراد الدخان المزور (مارلبورو) من الصين عبر المرفأ دون المرور عبر الجمرك، وأخ الحاج علي عمار هو صاحب مصنع للسيجار الكوبي المزور في الضاحية، خضر زعيتر (المسؤول العسكري في البقاع الاوسط) إستولى على قطعة ارض في منطقة جلالا (تبرع بها أحدهم لبناء مستوصف) وبنى عليها فيلا له، اما ابن الشيخ نعيم قاسم فتستطيع ان تلمه من الجميزة اخر كل ليلة سبت !.
وعلي قاسم هو الأخ الأصغر للشيخ نعيم اللذي رمى بنفسه عن الطابق العاشر عن سطح المبنى الذي فيه منزل اهله وذلك بسبب تدييق الخناق عليه لترك البيت من أخوه الأكبر الشيخ نعيم لكي يطلق زوجته بسبب تابعية أهلها لأمل علما ان والدته المسنة الوحيدة بالمنزل كانت تحتاج لرعاية ووجود ولدها وزوجته وحالته المادية معدومة جدا. (حزب الله والمخدرات وتبييض الاموال) ان رئيس كارتيل مخدّرات في الباراغواي غازي عاطف نصرالدين المعروف أيضاً بـ”أبو علي”، وهو معروف لـ”حزب الله” أصبح مواطناً فنزويلياً قبل 10 سنوات، وبعدها مباشرة أصبح المبعوث الدبلوماسي لفنزويلا في بيروت ودمشق.
وتم اكتشافه بعد توقيف وسيم العبد فاضل 31 عاما وُلِد في تولين سجل 15، وهي قرية في قضاء مرجعيون استطاع الفاضل التحكّم بسوق كامل للعقارات والمخدرات مدعوماً من “حزب الله” في سيوداد ديل إستي بعد اعتقال رؤساء الشبكة – اللبنانيين الأميركيين نمر علي زعيتر، وعامر زُهير الحسيني، وموسى علي حمدان اما بتبييض الاموال فقد توصلت شرطة الباراغواي الى قائمة بأسماء مواطنين لبنانيين من المعروف أنهم أعضاء ذو شأن في “حزب الله”.
أشرف الناس"