في مسقط رأس والده، قضى محمد، نجل الداعية الموقوف عمر بكري فستق، في حلب السورية، أثناء قتاله في صفوف تنظيم «داعش». محمد واحد من مئات الشبان العرب والأجانب وعرب أوروبا، الذين استطاع فستق التأثير عليهم وتحريضهم على القتال في العراق وسوريا، علماً بأن فستق يقبع في سجن رومية حيث يمضي محكوميته في ملفات إرهابية ولا يزال يحاكم في ملفات أخرى.
↧